اڼتقام زوجه بقلم اميره حسن
أ بابتسامه: وانتي مش طالعه ؟؟
سجده: لا انا ه عن أذنك
سابته ونزلت وهو قال بتعب: تعبتينى ياغلباويه
طلع عند حوريه والدتها وكريمه وبالفعل كشف على كريمه وقالهم أنها اتحسنت
أ: احم كنت عايز اتكلم فى موضوع كده بس محرج
حوريه: لاء ى مفيش احراج اتفضل طبعا
كريمه: اتفضل ى
بعد مرور أسبوع نيرمين بالفعل ماټت ووالدها اتحبس بعد لما مصطفى ق تسجيلات كانت مع نورهان ليها هي
وأبوها واخد الورق ال بأسمها ه وطلع على بيت سجده
مصطفى بحزن وهو موطى رأسه فى الأرض من الاحراج: انا عارف ان محدش طايقنى بعد ال عملته بس انا فعلا أخدت
جزائى وكبير كمان بت تسامحوني بت ترجعي معايا بيتك يا أمي وانتي ياسجده ترجعيلي
سجده وقفت وقالت بهدوء: انت عارف مشكلتك ايه يامصطفى انك فاكر أن كل حاجه تحت أمرك بس احب اعرفك ان كان ممكن يكون ليك عندي ذرة شفقه لو خونتنى وات عليا بس لكن انت ر والدتك ال
ربتك وكبرتك وخليتك راجل قد الدنيا بس للأسف هي دلوقتى مفيش حاجه مزعلاها غير سنين عمرها ال ضاعت على مفيش
مصطفى بن: والله نت صدقونى ادونى فرصه تانيه كلكم وهثبتلكم أن اتغيرت
سجده: اسفه مش هقدر اسامحك أو ارجعلك بس عشان بيني وبين ربنا هقولك أن وابنك او بنتك هتشوفهم زي ما الشرع والقانون قال
مصطفى بصه: انتي !!!! من أمتي طيب
مصطفى برجاء: طب فرصه عشان الطفل ال جاي
سجده: مفيش اي حاجه هتخليني أت عن كرامتي حتى لو كان ابنى الكلام خلص
مصطفى بحزن: وانتى يا أمي ؟؟
كريمه: انا هرجع بيتى مش عشانك عشان ده بيت أبوك الله يرحمه
وبالفعل كريمه ودعت حوريه وسجده ونزلت مشيت معاه بس مكانتش بتكلمه خالص وصله البيت
مصطفى: يا أمي عشان خاطرى انا
قاطعته كريمه بحزن: ضيعت البنت ال حبتك بجد عشان
دنائتك بس انا عمرى ماهبطل اكلمها لأنها هي ال لحقتنى قبل رمي فى الشارع لما ابنى طردنى طلعت بنت أصول فعلا انا رجعت معاك مش عشان صدقتك لاء انا رجعت عشان مكونش تقيله على الناس اكتر من كده انا داخله اصلي وادعى ربنا يهديك