اڼتقام زوجه بقلم اميره حسن
مصطفى: بطلى هزار بقا ياحبيبتى
سجده: وانا مبهزرش يامصطفى طلقنى
مصطفى بعصبية: طب فهميني ايه ال حصل
سجده: تفتح بيتين وانا بخلصك من مسؤوليتي خالص
مصطفى بتر: ا انتي قصدك ايه
سجده وعها نزلت وقالت: انا عرفت كل حاجه وياريت من غير شوشره كتير نخرج بالمعروف
مصطفى اتص من كلامها وقال: س سجده انتي فاهمه
غلط صدقيني ال قالك كده كداب
سجده بسخريه: والله طب افتح تلفونك كده
مصطفى فتحه وكان الشات مفتوح عرف أن سجده شافته
سجده: أنا هدخل ا دلوقتي عشان اعصابى وبكره نتكام عن أذنك
دخلت وسابته وهو كان مش عارف يعمل اي رد فعل
دخل اوضته وهي كانت ومدياله ضهرها
مصطفى: سجده اسمعى
سجده بعصبيه: لو مبعدتش عني يامصطفى والله همشي دلوقتي
مصطفى نفخ بعصبيه وبعد عنها ووهو متضايق
مصطفى صحى على ص خبط والدته وملقاش سجده افتكرها فى راح يفتح
كريمه بوع: سجده سابت البيت ومشيت يامصطفى
مصطفى بصه: سجده !!!!
كريمه: عملتلها ايه ى زعلها كده
مصطفى: انتي عرفتى ن أنها سابت البيت مش يمكن فى مشوار
كريمه ب: ايه ى البرود ده شوف مراتك فين
مصطفى دخل بسرعه يغير هدومه ونزل راح بيت أهلها
امها بصه: ازاى مش لاقيها فين بنتى يامصطفى
مصطفى بتر: والله ياطنط ماعرف هى خرجت لوحدها الصبح وسابت ورقه عند والدتى تحت أنها سابت البيت
مصطفى: انا هنزل ادور عليها
نزل مصطفى ووالدتها قعدت تكلم الناس القريبين منهم عشان تشوفها وبرضوا ملقتهاش
مريم: ال عملتيه ده أكبر غلط ياسجده
سجده بعصبيه: غلط أن مشيت وسبته ومش غلط أن هو خا”نى
مريم: كنتي افهمي منه عمل كده ليه
سجده: ملوش مبرر حقوقه واخدها على أكمل وجه ما أهملتش فيه ولا فى والدته ولا فى بيته ال أتأخر شويه
بس الدكتور كان قايلنا فيه أمل كبير وبالفعل حصل بس بعد ايه بعد ماعرفت حقيقته
مريم بصه: انتى ؟؟
سجده بوع: ايوه عرفت امبارح وكنت طايره من الفرحه وكنت هبلغه جاتلى الرساله وعرفت وروحت واجهته وهو ماأنكر
مريم: طب معرفتيش مين صاحب الرساله
سجده: للأسف لاء الاكونت بتاعه فيك
مريم: طب وانتي ناويه تقوليله على ال حقه يعرف ياسجده ده ابنه
سجده بشرود: مش ده لو كمل…