احمد وابتسام جارته _الجزء الاول
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وطبعا هى مش بتعرف تتكلم انا بقول لإبتسام هى بتبصلك كدا ليه! فجأه لقتها بتزعق فى وشي وبتقولى إيه ياليلى إنتى هتشكى فيا ولا إيه مكنش العشم وقامت خارجه بسرعه وهى بټعيط ملحقتش حتى أمنعها انا مش قصدى حاجه بس نظرات حنين ليها كانت غريبه اووى قلت خلاص اما احمد يجى هبقا أصالحها هى برضوا صحبتى وحنين بعد شويه هديت ونامت وبدات اجهز فى الغدا تانى جينا بليل وأحمد بعد ماإتغدى وفضل يلاعب حنين شويه ونامت فى إيده فبيقولى الا إبتسام فين ! مشوفتهاش النهارده انا قولتله بصفو نيه إسكت يااحمد إبتسام زعلانه منى اووى وبدأت احكيله إل حصل احمد زعق فيا واول مره يعمل كدا واتا إتصدمت من رده فعله وقالى وبعدين معاكى فى شغل العيال دا وبعدين حنين عيله عندها سنه إزاى هتفهم إيه بيحصل حواليها وإزاى تشكى فى صديقه عمرك كدا ! وقام قايم مره واحده ورايح عند الباب بقوله أحمد إنت رايح فين ! قالى رايحلها
قولتله إحنا الساعه عشره بليل مينفعش تروحلها دلوقتى إفرض كانت نايمه ! قالى لا هى مبتنمش دلوقتى
قمت وقفت وحطيت إيدى فى وسطى وقولتله نعم ! وإنت إيه إل عرفك بمواعيد نومها ياااحمد! احمد قالى بكل هدوء لانها كانت هنا متاخر اووى ساعه ماكنت حنين سخنه انا خبطت على دماغى بإيدى وقولتله ااه إفتكرت ولسه جايه اقوله إستنى أجى معاك لقيت حنين صحيت وهو إختفى بعد فتره لقيته جاي وبينهج كدا والعرق على وشه كتير بقوله مالك يأحمد حصل إيه ! قالى مافيش حاجه إبتسام إتصالحت خلاص وهتبقا تجيلك بكرا انا عديت الموضوع لانى واثقه فى جوزى
جداا وكمان فى صحبتى واليوم عدى وقلت خلاص لما تجينى بكرا هصالحها
تتبع